• تعتبر "مدينة لارنكا" واحدة من أهم وأقدم ست مقاطعات في الجمهورية القبرصية، حيث يعود تاريخ المدينة إلى ستة آلاف عامٍ خلت.
• تُعد ثاني أكبر الموانئ التجارية في الجزيرة القبرصيّة، بالإضافة إلى ما تتميز به من طبيعة شواطئها ومناخها المتوسطي، والذي جعل منها وجهةً سياحية رائعة، يقصدها السياح للمتعة والاستجمام من كافة أرجاء العالم.
• تعود تسمية المدينة إلى عام 2012 ميلادي، حيث تم العثور فيها على أكثر من ثلاثة آلاف ضريح، وتحتوي على مجموعة ضخمة من التوابيت التي تعني باللغة المحلية (لارناكس)، في حين كانت تسميتها القديمة (كيتيون).
• تقع "مدينة لارنكا" في الجهة الجنوبية من جزيرة قبرص على البحر الأبيض المتوسط، وهي محاطة بسلسلتين جبليتين على شكل قوسين، كما توجد فيها بحيرة الملح التي تملؤها المياه في فصل الشتاء، حيث البرودة المعتدلة للطقس، بينما تجف في فصل الصيف الحار كون مناخها متوسطي حار.
• في إحصائيات أجريت عام 2011 ميلادي بلغ عدد سكانها حوالي 51.486 نسمة، حيث يتميزون بحسن الضيافة والكرم، وحسن المعشر.
• تعتبر لغة سكان المدينة الرئيسية اللغة اليونانية بالإضافة إلى اللغتين التركية والإنجليزية.
• تستقطب المدينة أعدادًا كبيرة من السياح في كل عام، وذلك لما تتمتع به من طبيعةٍ جاذبة للسياح، إضافةً إلى توفر المقومات السياحية والخدمية فيها، فمن المعروف أنّ في المدينة أفضل أنظمة للنقل البري والبحري والجوي على مستوى المدن القبرصية بشكلٍ عام، حيث تشتهر المدينة بمطار لارنكا الدولي، الذي يبعد مسافة بضعة كيلومترات فقط عن العاصمة نيقوسيا.
• أشهر الأماكن السياحية في مدينة لارنكا:
- مدينة كيتون الأثرية القديمة: والتي بنيت على أيدي الفينيقيين.
- تكية هالة سلطان.
- قلعة لارنكا.
- سولت لايك لارنكا.
- الكنائس والأديرة القديمة مثل: كنيسة الأغا لازاروس.
- عدد من المساجد كمسجد أم حرام، والمسجد الكبير.
• تُنظم فيها العديد من الأنشطة الرياضية، والفعاليات الثقافية، والمهرجانات المتنوعة كمهرجان الأحد الموسيقي، وأنتيستيريا، والأنشطة ذات الطابع الديني كموكب القديس لازاروس، وعيد الغطاس التي يحرص الزوار على حضورها.